التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

إصدارات - كتاب (شعريّة الهجاء في نقائض جرير والفرزدق- دراسة تحليليّة مقارنة)

بفضل الله تعالى، صدرت الطبعة الأولى ( 2017م)  من كتاب شعريّة الهجاء في نقائض جرير والفرزدق دراسة تحليلية مقارنة وهو من تأليف الدّكتورة/ سهاد الرّياحيّ، ومشاركة الدّكتور/ عبدالكريم اعقيلان ببحثٍ، في الفصل الثّاني من الباب الثّاني، عنوانه: الشّعريّة ووحدة البناء الكلّي في نقيضتيّ جرير والفرزدق معلومات الناشر: دار جليس الزّمان للنشر والتّوزيع عمّان/ المملكة الأردنيّة الهاشميّة هاتف : 0096265343052  فاكس : 0096265356219  البريد الإلكترونيّ: dar.jaleesalzaman@yahoo.com dar.jaleesalzaman@hotmail.com  

إصدارات - كتاب (دراسات أدبية ونقدية)

بفضل الله تعالى، صدرت الطبعة الأولى من كتاب دراسات أدبيّة ونقديّة  الدكتور عبدالكريم عبدالقادر اعقيلان معلومات الناشر: دار جليس الزّمان للنشر والتّوزيع عمّان/ المملكة الأردنيّة الهاشميّة هاتف : 0096265343052 فاكس : 0096265356219 البريد الإلكترونيّ: dar.jaleesalzaman@yahoo.com dar.jaleesalzaman@hotmail.com   يمكنكم طلب النّسخة من دار النشر على العناوين المذكورة

المعلّم، بين مؤشرات الأداء الكتابيّ ومؤشرات الأداء الصّفيّ

بسم الله الرحمن الرحيم بقلم/ الدكتور عبدالكريم اعقيلان يدعوني إلى الحديث عن هذا الموضوع، جدليّةُ التوفيق بين نتائج الأداء في الاختبارات الكتابية ونتائج الأداء في الأعمال الصّفّيّة، فالمعلّم يخشى من ظهور المفارقة بين درجات الأعمال الصفيّة ودرجات الاختبارات الكتابيّة، في حين يؤمن في قرارة نفسه أنّ مؤشرات أداء الاختبار الكتابي لا تنطبق ، حتمًا، على مؤشرات أداء الأعمال الفصليّة. وقد مثلت هذه الجدليّة ظاهرةً يلمسها العاملون في سلك التربية والتعليم، خاصّة في المجالات التعليمية التي يكون المعلّم هو المسؤول فيها عن رصد تلك الدرجات، فلا نجد هذه الجدليّة حين يكون التقييم تحت إشراف وزارات التربية والتعليم، إذ تكون الاختبارات من تصميم تلك الوزارات، فلا يطلع المعلمون على محتواها، كما أنّ درجات هذه الاختبارات هي المرجع الأوحد الذي يُحدد نتيجة الطالب، وليس للمعلم، أو المؤسسة الأكاديميّة، كما هو الحال في شهادة الثانوية العامّة. وإذا نظرنا إلى المسألة من زاوية موضوعيّة، نجد أنه تقع على كاهل المعلّم أمانةٌ كبيرة ليست محصورةً في الاهتمام بتقديم الإرشاد والتوجيه الشامل للمادة الدراسيّة فحسب، بل إنّ...

علم لغة النّصّ - المفاهيم والاتّجاهات ملخّص الكتاب

تلخيص كتاب علم لغة النص المفاهيم والاتّجاهات للدكتور سعيد حسن بحيري إعداد/ الدكتور عبدالكريم اعقيلان تلخيص كتاب علم لغة النص - ا... by Dr. Abdulkareem Okelan

دراسة البنية الصرفية في ضوء اللسانيات الوصفية - ملخّص الكتاب

تلخيص كتاب دراسة البنية الصرفية في ضوء اللسانيات الوصفية للدكتور/ عبدالمقصود محمد عبدالمقصود     ·        عناصر التلخيص -          موضوع الكتاب وهدفه -          منهج الباحث في الكتاب -          أبرز القضايا التي ناقشها الكتاب     إعداد/    الدكتور عبدالكريم اعقيلان تلخيص كتاب دراسة البنية الص... by Dr. Abdulkareem Okelan

المعلّم بين تحديات القرن وفلسفة التطوير

يمثّل المعلّم بدروه المنوط به، سياجًا منيعًا يُحيطُ بالمجتمع، ابتداءً من فلذة الأكباد، الذين يُستأمنُ عليهم، في ظلّ التغييرات السريعة التي تحدث في العالم من حولنا، وكانت التركيبة العقلية لأبنائنا الطلاب متماشية مع تلك التغييرات، مما جعل من مهمّة المعلم في مواجهة تحديات متجددة في القرن الواحد والعشرين.  لم يَعُد المعلم ذلك الشخص الحاصل على شهادةٍ جامعيّةٍ في تخصّصٍ ما، بل ينبغي لمن ًيريدُ الولوج في عالم التربية والتعليم أن يتسلّح بأحدثِ الوسائل التربوية والتعليمية التي تمكنّه من القيام بمهمّته بصورةٍ فعّالة، تواكبُ طموح التلاميذ وهواياتهم وطرق التأثير فيهم، وتطوّر وسائل التعليم الأكاديميّة، مما يجعل من عمليّة التعليم تشاركيّة، تعزز الشخصية الفردية عند المتعلّم، وتزيد من ثقته بنفسه، وتحوّل صور التذمّر إلى رغبات متجددة في التعلّم، ليكون دور المعلم في الواقع موجّهًا تربويًّا يقود المتعلّمين نحو تحقيق الذات.  ومن هنا، تبرز فكرة التعليم وفق مهارات القرن الواحد والعشرين، التي تُحاكي الواقع العقليّ الذي يسير المتعلمون وفقه، بما تشتمل عليه هذه المهارات من عملٍ تعاونيّ، وتوظيف للتكنولوج...

محاضرة - اللسانيات الحديثة بين التّاريخ والتّطوّر

        بقلم/ الأستاذ الدّكتور نهاد الموسى استوعبت اللّسانيّات منذ بروز مصطلحها ضروباً من الأنظار والمناهج التي انتظمها هذا الحقل اللّغويّ والفكريّ، فكانت اللّغة هي محور موضوعها، وقد برز الوعيّ بالمألوف حين شذّ المستخدم عنه، فدعت الحاجة إلى وصف اللغة بوضع قواعدها، على نحوٍ، يصلُح مرجعاً، أو معياراً لتقويم الألسنة وتعليم اللغة. وفي التاريخ الحديث، كان عام 1786م، موعداً لإعلان (وليم جونز) – في خطابه أمام الجمعيّة الآسيوية البنغاليّة- أنّ السنسكريتيّة، أظهرت أنّ بينها وبين اليونانيّة، واللاتينيّة، نسباً متيناً جدّاً، وكانت هذه الفرضيّة حافزاً لظهور اللّسانيّات المقارنة. جمع وترتيب/ الدكتور عبدالكريم  اعقيلان اللسانيات الحديثة بين التار... by Dr. Abdulkareem Okelan